بالتجديد .التجديد في أساليب العلاقة الحميمة في الإطار المسموح به دينياً يضفي الكثير من الحيوية، والتحفيز على العلاقة الزوجية بكل أشكالها، بشرط أن يكون بالرضا والتوافق بين الزوجين، وبعيداً عن المجاملات؛ لإرضاء أحد طرفي العلاقة على حساب الآخر.
وقد يكون مجرد تجديد الحوار الحميم، أو حتى زيادة جرعة المداعبة قبل الجماع بين الزوجين أكثر فاعلية في تعميق المشاعر الإيجابية، وتحفيز الرغبة الحميمة بصورة مؤثرة أكثر من أغلى أنواع الهدايا المادية بين الزوج وزوجته.
والحقيقة التي يجب أن يدركها كل المتزوجين أنه لا يوجد عمر افتراضي للعلاقة الحميمة، مهما تقدم بهما العمر أو طالت مدة الرباط الزواجي المقدس.
نصيحة:
العلاقة الحميمة تحتاج للصيانة الدورية من الزوجين، والاهتمام بعناصرها الثلاثة:
الجسدية، العاطفية، والنفسية؛ حتى لا تصبح مثل الورود المجففة «شكل بلا رائحة أو طعم أو لون».